طفلة النابالم

تأليف: 

هذه الصورة  التقطها المصور ( نيك أوك) للطفلة (كيم فوك) التي  احترقت ملابسها وأجزاء من جسدها بسبب تعرضها للنابلم  1972  وقد طافت هذه الصورة أنحاء العالم أجمع وأصبحت رمزا لاستخدام النابالم المحرم استخدامه دوليا، كما اصبحت سببا في شهرة الطفلة المذكورة وشهرة المصور.

فما الي حل بهذه الطفلة فيما بعد؟ هذا ما سنقوم برصده لكم في الصور اللاحقة

 

في هذه الصورة نشاهد الطفلة ولا زالت في الساعات الأولى بعد التقاط الصورة الشهيرة وقد بدأت تتعرض للعلاج.

 

هذه الصورة هي واحدة من الصور التي التقطها المصور (نيك اوك) لاستخدام النابلم، حيث نشاهد اشخاصا هاربين من منطقة تم قصفها بالنابالم وبعضهم يحمل على ذراعيه اطفالا.

 

والدا كيم (فوك فان) (ثانه تونغ) و(نجوك دو) في عام 1997، يعرضان الصورة الشهيرة لابنتهما.

 

. كيم فوك تجتمع بعد عام على الهجوم المروع مع المصور الذي أنقذ حياتها.

 

كيم فوك برفقة الصحفي المشهور كريت زبيري الذي ساعدها في تلقي العلاج في المانيا، عند وصولهما الى هانوي ضمن جولة كانا يقومان بها معا.

 

بعد العلاج كانت الطفلة تراجع طبيبها المعالج دائما للاطلاع على تطور حالتها في هذه الصورة الطفلة التي اصبحت شابة، تجلس مع الطبيب الذي عالجها رودلف زيلنر.

 

 

المصور والفتاة يلتقيان مجددا في عام 1989 في هافانا.

 

 

كيم فوك كما كانت تبدو عام 1984

 

كيم فوك عام 1997 مع طفلها ذو 3 سنوات توماس  وتشاهد آثار حروق النابلم على يدها اليسرى.

 

 

 

كيم فوك وزوجها بوي هوي توان أثناء قداس في الكنيسة في كندا، وكان الاثنان قد تعارفا في هافانا حيث وصلت كيم فوك وقتها لتلقي تعليمها هناك.

 

هي وأسرتها في منزلهم في كندا

 

كيم فوك في طريقها الى اليونسكو عام 2006

 

كيم فوك في عام 2001 مع المصور نيك أوت أمام الصورة التي اكسبتهما  الشهرة على حد سواء على مستوى العالم