جديد مقاهي الكورنيش

هي بضعُ غيماتٍ.. 

‏ رمى تموزُ فيها حقدَهُ‏

في بئرِهِ النَّاريَّةِ الأنفاسِ واختارَ السَّلامْ..

جعلَ الظهيرةَ جنَّةً

لِلعاشقَيْنِ الهاربينِ مِنَ الزِّحَامْ..

هيَ بضعُ غيماتٍ‏

‏ تَرفَّقتِ السماءُ خِلالها بمشاعرِ الأرضِ التي

عاشتْ على ظمأ

إشارة الاستفهام،

ضيف ثقيل

لا تأتي بمفردها،

نقلا عن صفحة الرسام في الفيس بوك

12 تشرين الأول (اوكتوبر) 1960 طوكيو ، طالب ياباني (اوتويا ياماغوتشي) ينتمي إلى حزب يميني متطرف، في السابعة عشر من عمره، اثناء قيامه بقتل رئيس الحزب الاشتراكي الياباني( انجيرو أسانوما) الذي كان يلقي أحد خطاباته أثناء حملته في الانتخابات البرلمانية، حيث صعدهذا الطالب مباشرة إلى المنصة وقام بقتله.

(شاهد ذلك بالفيديو في قسم سينما الكورنيش – وثائقي)

 

 

السياسي القتيل ( انجيرو أسانوما) يتجول في الشارع مع كلبه

-مساعد الشرطة المتقاعد بريشيبييف! أنت متهم بقيامك بتاريخ 3 أيلول من العام الجاري بالاهانة والاعتداء على الشرطي المساعد جيغين والعريف اليابوف و الشرطي يفيموف والشاهدين ايفانوف وغافريلوف وستة فلاحين أخرين. بالاضافة الى هذا أهنت عناصر الشرطة أثناء تأديتهم لواجباتهم المهنية. هل تعترف بذنبك؟

تهيأ بريشيبييف المتكرش بوجهه المتغضن وأجاب بصوت مبحوح ومخنوق وهو ينطق كل كلمة بوضوح كأنه يلقي الأوامر:

هذه الصورة  التقطها المصور ( نيك أوك) للطفلة (كيم فوك) التي  احترقت ملابسها وأجزاء من جسدها بسبب تعرضها للنابلم  1972  وقد طافت هذه الصورة أنحاء العالم أجمع وأصبحت رمزا لاستخدام النابالم المحرم استخدامه دوليا، كما اصبحت سببا في شهرة الطفلة المذكورة وشهرة المصور.

فما الي حل بهذه الطفلة فيما بعد؟ هذا ما سنقوم برصده لكم في الصور اللاحقة

 

في هذه الصورة نشاهد الطفلة ولا زالت في الساعات الأولى بعد التقاط الصورة الشهيرة وقد بدأت تتعرض للعلاج.

تأليف: 

دار الحجر بناء تاريخي في اليمن يقع على بعد 15 كيلومتر عن العاصمة صنعاء، وقد سمي بهذا الاسم لأنه بني على صخرة ضخمة من الغرانيت، وهناك عدة فرضيات لبنائه يقول بعضها أن القصر بني لأول مرة في المرحلة السبأية من تاريخ اليمن وتحديدا في 3000 ألاف عام قبل الميلاد وأنه دمر على يد الأتراك قبل 400 عام، وأن البناء الحالي إنما شيد على أطلال ذلك القصر السبأي.

 

رتبة الجنرال في روسيا القيصيرية كانت  تشبه إلى حد بعيد رتبة الباشا في الدولة العصملية، حيث تجد جنرالا مثل كوتوزف الذي هزم نابليون بونابرت، وتجد جنرالا لا يمون على عضلاته المكلفة بحبس غازات بطنه في الأماكن العامة حفظا لماء الوجه، ومع هذا فإن الأول جنرال والثاني أيضا جنرال، ولكن إذا كان الأول يحل ويربط في المخططات العسكرية وربما تكون له الكلمة الفصل في القرارات الاستراتيجية على مستوى الدولة، فإن الثاني لا يساوي نكلة في ذروة التضخم المالي، فهو على الأغلب سكير عاطل عن العمل يتنقل من مائدة إلى مائدة لا هم له إلا السكر والشراهة، وعندما يثمل يتجرأون على طرده ورميه في الشارع، لا بل انهم في الكثير م

الصفحات

Subscribe to جديد مقاهي الكورنيش